مُـحْـتارْ..
مُـحْـتارْ..
لا أَسـتـطيـعُ أخـذَ الـقـرارْ
مـن شُـعـوري أُحـاولُ الـفـرارْ
حـتى وأنـتِ مـعي..
أشـتـاقُ إلـيـكِ وبـداخـلي إِعـصـارْ
حـينَ أحـتـاجُ إلـيكِ..
أتـيهُ تـحـتَ جـنونِ الأمـطـارْ
فـجـمـالُـكِ لـمْ يـتْـرُك لي اخْـتـيارْ.
لـمـاذا؟
كـم جـمـيلٌ هـذا الـشـعورْ..
كـمْ جـمـيلٌ إحـسـاسـي بالـسُّـرورْ..
لـمـاذا حـتَّى وأنـتِ مـعي أَشـتاقُ إِلـيـكِ؟
لـمـاذا كـثـيرًا أُفـكِّــرُ فِـيـكِ؟
لـمـاذا أبـْـحـَثُ عـنـْـكِ؟
لـمـاذا دائِــمـًا بـقُــربِـي أُريــدُكِ؟
لـمـاذا؟..
الـمـصـطـفى